المستشار الدكتور / جاسم يوسف الفهد
خبير دراسات والانظمة والكودات والية التطبيق والمتابعة
رئيس نادي المستشارين المحترفين
ايميل: ceo@consult-club.com
===================================================
المحتويات:
تعريف الاستشارة
تعريف المستشار
تعريف الشركة أو المؤسسة
معايير (Standards) تصميم الشركات ؟
معايير أدارة و تشغيل الشركات ؟
التكنولوجيا الحديثة في أدارة و تشغيل الشركات
كيفية تطوير الشركة ؟
كيفية تطوير قيادات الشركة ؟
كيفية قياس اداء الشركات ؟
ما هي المشاكل التى تتعرض لها الشركات والمؤسسات ؟
ما هي مشاكل الشركات الادارية ؟
ما هي اسباب انهيار الشركات ؟
متى تحتاج الشركة الى تطوير وحل لمشاكل والاستعانة بمستشار او شركة استشارية ؟
لماذا الشركة او المؤسسة تستعين بمستشار خارج الشركة ؟
كيف تتعامل الشركة مع مستشار يقدم استشارة لها ؟
كيف المستشار يدير العملية الاستشارية ؟
===================================================

تعريف الاستشارة
الاستشارة هي عملية تقديم النصائح والتوجيه من قبل فرد أو جهة ذو خبرة وكفاءة في مجال معين لشخص آخر أو لمؤسسة. تتضمن الاستشارة تحليل الوضع الحالي، وتقديم تقييم، وتقديم الحلول والتوجيهات للمساعدة في تحقيق أهداف معينة أو حل مشكلة محددة. المستشارون يمكن أن يكونوا خبراء في مجموعة متنوعة من المجالات، مثل الأعمال، والتسويق، والتكنولوجيا، والموارد البشرية، والإدارة، والتنمية الشخصية، والقانون، والتعليم، وغيرها. يعتمد نجاح الاستشارة على فهم دقيق لاحتياجات العميل أو المؤسسة وتقديم حلاً فعّالًا وملائمًا.
تعريف المستشار
المستشار هو فرد أو جهة تقدم خبراته وتوجيهه في مجال معين للأفراد أو الشركات بهدف تحسين الأداء أو التوجيه نحو أهداف محددة. يستند المستشار على خبرته لتقديم تقييمات وتحليلات موضوعية، ويقوم بتطوير استراتيجيات وحلول تلبي احتياجات العميل. يشمل نطاق الاستشارة مجموعة واسعة من المجالات مثل الإدارة، التسويق، التكنولوجيا، والموارد البشرية.
تعريف الشركة أو المؤسسة
الشركة أو المؤسسة هي كيان اقتصادي يُنشأ لتحقيق أهداف اقتصادية محددة، سواء كان ذلك من خلال إنتاج وتسويق السلع أو تقديم الخدمات. تتمتع الشركة بشخصية قانونية مستقلة وتمتلك هيكلاً تنظيمياً يشمل إدارة مخصصة لاتخاذ القرارات وتنفيذ الأنشطة. تعتمد على التمويل من ملاكها أو من خلال قروض وتسعى لتحقيق الربحية وتوفير منتجات أو خدمات تلبي احتياجات السوق. يشمل التنظيم الداخلي والهيكل الإداري والالتزام بالقوانين واللوائح. الهدف هو النمو والاستدامة في سوق تنافسية.

معايير (Standards) تصميم الشركات ؟
تصميم الشركات يعتبر عملية شاملة تشمل العديد من المجالات والجوانب. هنا بعض المعايير (Standards) التي يمكن أن تكون ذات أهمية في تصميم الشركات:
1. الهوية التجارية:
· ابناء هوية تجارية قوية تعكس قيم الشركة وتميزها عن المنافسين.
2. تجربة العملاء:
· تحسين تجربة العملاء من خلال توفير خدمات ومنتجات عالية الجودة.
3. التنظيم والهيكلية:
· تحديد هيكل تنظيمي فعّال يدعم تحقيق الأهداف وتسهيل التواصل الداخلي.
4. إدارة الجودة:
· تطبيق معايير الجودة لضمان أداء وإنتاج مستدام وراضٍ للعملاء.
5. الاستدامة والمسؤولية الاجتماعية:
· تكامل مفاهيم الاستدامة والمسؤولية الاجتماعية في أعمال الشركة.
6. أمان المعلومات:
· تحديد وتنفيذ إجراءات أمان المعلومات لحماية بيانات الشركة والعملاء.
7. الابتكار والبحث والتطوير:
· تشجيع على الابتكار واستثمار في برامج البحث والتطوير للتطوير المستمر.
8. التكنولوجيا والأنظمة:
· تطوير وتحسين البنية التكنولوجية والأنظمة لدعم العمليات والتواصل.
9. التدريب وتطوير الموظفين:
· توفير برامج تدريب وتطوير لتعزيز مهارات وكفاءات الموظفين.
10. التواصل الداخلي والشفافية:
· تعزيز التواصل الداخلي لضمان فهم الفريق للأهداف والرؤية.
11. إدارة المشاريع:
· تحديد معايير إدارة المشاريع لضمان تنفيذ مشاريع بشكل فعّال.
12. التنوع والتكافؤ:
· تعزيز بيئة تنوع وتكافؤ في مكان العمل.
تتيح هذه المعايير للشركات تحسين أدائها والتحقق من استمرارية النمو والتنافسية في السوق.

معايير أدارة و تشغيل الشركات ؟
إدارة وتشغيل الشركات تتطلب اعتماد معايير محددة لضمان فعالية العمليات وتحقيق الأهداف المرسومة. إليك بعض المعايير الرئيسية لإدارة وتشغيل الشركات:
1. التخطيط الاستراتيجي:
· وضع خطة استراتيجية تحدد الأهداف والرؤية وكيفية تحقيقها.
2. الهيكل التنظيمي:
· وضع هيكل تنظيمي فعّال يحدد السلطات والمسؤوليات بشكل واضح.
3. التحكم في الجودة:
· تطبيق معايير الجودة لضمان أداء عالي وتلبية توقعات العملاء.
4. إدارة الموارد البشرية:
· تطوير سياسات لإدارة الموظفين بشكل فعّال وتحفيزهم.
5. تكنولوجيا المعلومات:
· تبني التكنولوجيا وتحسين البنية التحتية لضمان فعالية العمليات.
6. التمويل وإدارة المال:
· إدارة الأموال بشكل فعّال وضبط النفقات والإيرادات.
7. الابتكار والتطوير:
· تشجيع على الابتكار وتطوير المنتجات والخدمات بشكل مستمر.
8. إدارة المشاريع:
· تطبيق أساليب إدارة المشاريع لضمان تنفيذها بفعالية وفي الوقت المحدد.
9. التواصل الداخلي:
· تعزيز التواصل الداخلي لتحسين التنسيق بين الأقسام والفرق.
10. التسويق وخدمة العملاء:
· وضع استراتيجيات تسويق فعّالة وتحسين تجربة العملاء.
11. التنوع والاستدامة:
· تعزيز التنوع وتبني مبادئ الاستدامة في جميع جوانب العمل.
12. التقييم والتحسين المستمر:
· إجراء تقييمات دورية للأداء وتحسين العمليات بناءً على الاستفادة من التعلم.
تطبيق هذه المعايير يسهم في بناء منظومة إدارية قوية تسهم في تحقيق النجاح والاستدامة للشركة.

التكنولوجيا الحديثة في أدارة و تشغيل الشركات
التكنولوجيا الحديثة تلعب دوراً حيوياً في تحسين أداء وتشغيل الشركات. إليك بعض الجوانب التي يمكن أن تؤثر فيها التكنولوجيا الحديثة:
1. نظم المعلومات الإدارية:
· استخدام نظم المعلومات لتخزين ومعالجة البيانات بشكل فعّال، مما يساعد في اتخاذ قرارات أفضل.
2. تحليل البيانات والذكاء الاصطناعي:
· استخدام تقنيات التحليل البياني والذكاء الاصطناعي لاستخراج رؤى مهمة من البيانات واتخاذ قرارات مستنيرة.
3. الحوسبة السحابية:
· الاعتماد على خدمات الحوسبة السحابية لتوفير الموارد الحاسوبية بشكل مرن وفعّال من حيث التكلفة.
4. التشغيل عن بُعد:
· توفير بيئات عمل عن بعد لتمكين المرونة في مواعيد العمل وزيادة التواصل عبر الفرق المنتشرة جغرافياً.
5. التحسين التلقائي للعمليات:
· تطبيق تقنيات الأتمتة والروبوتات في العمليات الروتينية لتحسين الكفاءة.
6. التواصل ووسائل التواصل:
· استخدام وسائل التواصل الحديثة والتطبيقات لتحسين التواصل داخل الشركة ومع العملاء والشركاء.
7. أمان المعلومات:
· تبني تقنيات حديثة لحماية البيانات وتعزيز الأمان السيبراني.
8. تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز:
· استخدام تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز لتحسين التدريب والتفاعل مع العملاء.
9. تكنولوجيا البلوكتشين:
· توظيف تكنولوجيا البلوكتشين لتحسين أمان المعاملات وتسهيل عمليات التبادل.
10. الإنترنت من الأشياء (IoT):
· استخدام أجهزة IoT لجمع البيانات من مختلف الأجهزة وتحسين الإنتاجية وإدارة الموارد.
11. التكامل الرقمي:
· تكامل مختلف النظم والعمليات بوسائل تكنولوجية لزيادة التنسيق وتحسين الكفاءة.
تبني التكنولوجيا الحديثة يساهم في جعل الشركات أكثر تنافسية وقادرة على التكيف مع متطلبات السوق والتطورات الصناعية.

كيفية تطوير الشركة ؟
تطوير الشركة يتطلب استراتيجية شاملة تستند إلى فهم عميق للسوق والعملاء، ويشمل العديد من الجوانب الرئيسية. إليك خطوات يمكن اتخاذها لتطوير الشركة:
1. تحليل السوق:
· قم بفحص سوق الشركة لفهم التغيرات في الطلب والمنافسة، وتحديد الفرص الجديدة.
2. تحسين العمليات:
· قم بمراجعة العمليات الداخلية وتحسينها لزيادة الكفاءة وتقليل التكلفة.
3. توسيع العروض والمنتجات:
· قدم منتجات أو خدمات جديدة أو قم بتطوير الحالية لتلبية احتياجات العملاء بشكل أفضل.
4. تطوير المهارات والقدرات:
· قم بتحسين مهارات وقدرات الفريق من خلال التدريب وتطوير الموارد البشرية.
5. استخدام التكنولوجيا:
· قم بتبني التكنولوجيا الحديثة لتحسين العمليات وتعزيز الابتكار.
6. توسيع السوق:
· نظرًا لتوسيع الأسواق الجغرافية أو الفئات الجديدة من العملاء.
7. تحسين تجربة العملاء:
· زد على تجربة العملاء من خلال تحسين خدمة العملاء والتفاعل معهم.
8. تطوير استراتيجية التسويق:
· أعد تقييم استراتيجية التسويق وتحديثها لتحقيق رؤية الشركة.
9. تكوين شراكات استراتيجية:
· بناء شراكات مع شركات أخرى قد تعزز من توسع الشركة وتحسين منتجاتها.
10. الابتكار والبحث والتطوير:
· قم بتشجيع على الابتكار واستخدام البحث والتطوير لتطوير منتجات جديدة.
11. إدارة المخاطر:
· حدد المخاطر المحتملة وابتكر استراتيجيات لإدارتها بشكل فعّال.
12. التوسع في التوظيف:
· توظيف الكفاءات الجديدة التي يمكن أن تعزز قدرات الشركة.
13. قياس الأداء:
· قم بتحديد مؤشرات الأداء الرئيسية وراقبها لتقييم تقدم الشركة.
14. استراتيجيات التمويل:
· تحديد استراتيجيات تمويل مستدامة لتمويل عمليات التوسع.
15. الاستجابة للتغيرات البيئية:
· كن مستعدًا للتكيف مع التغيرات في البيئة الاقتصادية والسوقية.
هذه الخطوات تشكل إطارًا عامًا، ويمكن تخصيصها بحسب احتياجات وظروف الشركة الفردية.

كيفية تطوير قيادات الشركة ؟
تطوير قادة الشركة هو عملية حيوية لضمان نجاح الشركة واستمرارية نموها. إليك بعض الخطوات التي يمكن اتخاذها لتطوير قيادات الشركة:
1. تحديد احتياجات التطوير:
· قم بتحليل القدرات الحالية وتحديد الفجوات في المهارات القيادية لتحديد احتياجات التطوير.
2. برامج تدريب القادة:
· قم بتنظيم برامج تدريبية تستهدف تطوير المهارات القيادية، مثل التواصل الفعّال واتخاذ القرارات.
3. التوجيه والمرافقة:
· قدم الدعم والتوجيه للقادة الواعدين، وقدم فرصًا لهم للاستفادة من تجارب المرافقة.
4. تعزيز ثقافة التعلم:
· قم بتعزيز ثقافة التعلم المستمر داخل الشركة، وشجع على تطوير المهارات واكتساب المعرفة الجديدة.
5. توفير تجارب تطويرية:
· قم بتوفير تجارب تطويرية مثل المشاركة في مشاريع استراتيجية أو تولي مسؤوليات جديدة لتوسيع المهارات القيادية.
6. تشجيع التفكير الاستراتيجي:
· حث القادة على التفكير بشكل استراتيجي وفهم تأثير قراراتهم على الأهداف الاستراتيجية للشركة.
7. التحفيز وتحفيز الإنجاز:
· قم بتوفير نظام تحفيز يشجع على التفوق والإبداع في القيادة.
8. تقييم أداء مستمر:
· أجرِ تقييمات دورية لأداء القادة وقدم ردود فعّالة لتحديد نقاط القوة والتحسين.
9. برامج التطوير القيادي:
· اعتماد برامج تطوير قيادية تستهدف تنمية المهارات الرئيسية للقادة.
10. التواصل الفعّال:
· تعزيز التواصل الفعّال بين القادة والفرق لضمان فهم وتحقيق التوجيه الاستراتيجي.
11. تنمية القيادة التحويلية:
· تشجيع على التفكير التحويلي وتطوير القدرة على التأثير الإيجابي وتحفيز التغيير.
12. تبني ثقافة التميز:
· تعزيز ثقافة التميز وتشجيع القادة على تحفيز الفرق نحو تحقيق أهداف الشركة.
توفير بيئة داعمة لتطوير قادة الشركة يساهم في بناء فريق قيادي متميز وقادر على تحقيق التفوق والنجاح المستدام.

كيفية قياس اداء الشركات ؟
قياس أداء الشركات يتضمن تقييم عدة جوانب لفهم مدى نجاح الشركة في تحقيق أهدافها وتلبية توقعات الأطراف المعنية. إليك بعض الطرق الشائعة لقياس أداء الشركات:
1. العائد على الاستثمار (ROI):
· يقيس كمية العائد الذي حققته الشركة بناءً على الاستثمارات المالية والوقت.
2. الإيرادات والأرباح:
· تقييم حجم الإيرادات والأرباح للفترة المعنية لقياس نجاح الشركة في تحقيق العوائد المالية.
3. المؤشرات المالية:
· استخدام مؤشرات مالية مثل نسبة الديون إلى حقوق الملكية ونسبة التسارع لتقييم الوضع المالي.
4. مؤشرات السوق:
· مراقبة مؤشرات السوق مثل حصة السوق ونمو السوق لتقييم مكانة الشركة في الصناعة.
5. التقييمات والتقارير الداخلية:
· تحليل التقييمات الداخلية لموظفي الشركة والإدارة لقياس رضاهم وفهم مدى فعالية العمليات.
6. مؤشرات الأداء الرئيسية (KPIs):
· تحديد ومراقبة KPIs المهمة للشركة مثل معدل الارتياح للعملاء والإنتاجية.
7. مؤشرات الابتكار:
· قياس مدى قوة الشركة في مجال الابتكار من خلال تحليل عدد الأفكار الجديدة والمنتجات.
8. التحليل البيئي والاجتماعي والحوكمة (ESG):
· تقييم أداء الشركة من خلال عوامل البيئة والاجتماع والحوكمة.
9. مراجعات العملاء:
· جمع آراء العملاء وتقييماتهم لفهم رضاهم وتحسينات المنتجات أو الخدمات.
10. مؤشرات الكفاءة العملية:
· تقييم كفاءة العمليات الداخلية من خلال مؤشرات مثل الإنتاجية وتكاليف الإنتاج.
تحليل هذه المعايير يساعد في تحديد نقاط القوة والضعف وتحديد المجالات التي يمكن تحسينها لتحقيق الأهداف الاستراتيجية للشركة.

ما هي المشاكل التى تتعرض لها الشركات والمؤسسات ؟
تواجه الشركات والمؤسسات مجموعة من المشاكل والتحديات التي يجب التعامل معها لضمان استدامة الأعمال وتحقيق النجاح. إليك بعض المشاكل الشائعة التي تواجه الشركات:
1. ضعف التخطيط الاستراتيجي:
عدم وجود رؤية واضحة للمستقبل وخطط استراتيجية غير فعّالة.
2. إدارة ضعيفة للتغيير:
صعوبة التكيف مع التغييرات في البيئة التنظيمية أو السوق.
3. تحديات التسويق والمبيعات:
صعوبة التنافس في السوق وتحقيق نمو في المبيعات.
4. مشاكل في إدارة الموارد البشرية:
قضايا التوظيف والتدريب والاحتفاظ بالموظفين الموهوبين.
5. تحديات تكنولوجيا المعلومات:
التحديات المتعلقة بتكنولوجيا المعلومات وأمان المعلومات.
6. تحكم ضعيف في التكاليف:
صعوبات في إدارة التكاليف وتحقيق الكفاءة في العمليات.
7. قلة الابتكار والتطوير:
نقص في التفكير الإبداعي وتطوير منتجات أو خدمات جديدة.
8. مشاكل في إدارة المشاريع:
تحديات في تنفيذ وإدارة المشاريع بفعالية.
9. تحديات التمويل والسيولة النقدية:
قضايا مالية مثل نقص التمويل ومشاكل في إدارة السيولة النقدية.
10. تغييرات في السياسات واللوائح: - التأثيرات الناتجة عن تغييرات في السياسات الحكومية أو التشريعات.
11. مشاكل في سلسلة الإمداد والتوريد: - تحديات في إدارة وتحسين سلسلة الإمداد والتوريد.
12. مشاكل في جودة المنتج أو الخدمة: - تحديات في الحفاظ على جودة المنتج أو الخدمة المقدمة.
13. تغيرات في احتياجات العملاء: - فهم غير كافٍ لاحتياجات وتوقعات العملاء.
14. التهديدات الأمنية: - تزايد التهديدات الأمنية والهجمات السيبرانية.
15. تأثير الأحداث الطارئة: - التعامل مع الأزمات والأحداث الطارئة، مثل الأوبئة أو الكوارث الطبيعية.
فهم هذه التحديات واتخاذ الإجراءات اللازمة للتعامل معها يساعد الشركات على تحسين أدائها وتحقيق النمو المستدام.

ما هي مشاكل الشركات الادارية ؟ الشركات الإدارية قد تواجه مجموعة من المشاكل التي تؤثر على أدائها واستدامتها. بعض هذه المشاكل تشمل:
ضعف في التخطيط الاستراتيجي:
عدم وجود رؤية استراتيجية وتخطيط فعّال يمكن أن يؤدي إلى فقدان التوجه وتحقيق الأهداف.
نقص في التواصل الداخلي:
تحديات في التواصل بين القسمين الإداري والتنفيذي يمكن أن تؤثر على التنسيق والفهم المشترك.
قيادة غير فعّالة:
نقص في القيادة الفعّالة يمكن أن يؤدي إلى فشل في تحفيز الموظفين وتحقيق التميز.
تحديات في إدارة الموارد البشرية:
مشاكل في توظيف، تطوير، واحتفاظ المواهب قد تؤدي إلى فقدان الموارد البشرية الرئيسية.
نقص في الابتكار والتجديد:
عدم التركيز على الابتكار والتطوير قد يجعل الشركة تتخلف عن المنافسة.
تحديات في إدارة التغيير:
صعوبات في تنفيذ التغييرات وتكييف الشركة مع التحولات في السوق.
قرارات إدارية ضعيفة:
اتخاذ قرارات غير فعّالة أو تأخر في اتخاذ القرارات يمكن أن يسبب مشاكل كبيرة.
ضعف في أنظمة المعلومات الإدارية:
نقص في استخدام تكنولوجيا المعلومات لدعم عمليات الشركة يمكن أن يكون محدِّداً.
تحديات في إدارة الجودة:
صعوبات في تحسين وضمان جودة المنتجات أو الخدمات.
تغيرات في البيئة الاقتصادية:
التأثيرات السلبية للتقلبات الاقتصادية يمكن أن تؤثر على النمو والاستقرار.
تتطلب حلول هذه المشاكل الإدارية التفكير الاستراتيجي وتحسين العمليات الداخلية وتعزيز مرونة الشركة للتكيف مع التحديات المستمرة.

ما هي اسباب انهيار الشركات ؟
هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى انهيار الشركات، ويمكن تلخيص بعض هذه الأسباب كما يلي:
1. إدارة غير فعّالة:
· سوء الإدارة أو قرارات إدارية غير فعّالة يمكن أن تؤدي إلى تدهور الأداء والنتائج الضعيفة.
2. تخطيط ضعيف للأعمال:
· عدم وجود استراتيجيات أعمال فعّالة أو تخطيط استراتيجي يمكن أن يجعل الشركة غير قادرة على مواجهة التحديات.
3. مشكلات مالية:
· نقص التمويل أو إدارة غير فعّالة للأموال يمكن أن تؤدي إلى صعوبات مالية وفقدان الاستقرار.
4. تغييرات في السوق:
· تغيرات في السوق أو التكنولوجيا يمكن أن تجعل بعض الشركات تجد نفسها غير قادرة على التكيف.
5. منافسة شديدة:
· المنافسة القوية وفقدان الحصة في السوق يمكن أن يؤديان إلى انخفاض الإيرادات.
6. مشاكل في سلسلة التوريد:
· اضطرابات في سلسلة التوريد أو تعثر التوريد يمكن أن يؤدي إلى توقف الإنتاج.
7. تغيرات في التشريعات واللوائح:
· تغيرات في القوانين واللوائح قد تؤثر على العمليات الشركات وتزيد من التكاليف.
8. إدارة سيئة للديون:
· تحميل الديون الكبيرة دون إدارة فعّالة قد تؤدي إلى ضغوط مالية.
9. فشل في التسويق والترويج:
· عدم فهم السوق أو فشل في التسويق بشكل فعّال يمكن أن يؤدي إلى فقدان العملاء.
10. أزمات اقتصادية عالمية:
· تأثير الأزمات الاقتصادية العالمية يمكن أن يكون له تأثير كبير على الشركات.
يجمع العديد من هذه العوامل في بعض الأحيان لتؤدي إلى انهيار الشركات، ولذلك يتطلب نجاح الشركات تحديد ومعالجة هذه الأمور بشكل فعّال.

متى تحتاج الشركة الى تطوير وحل لمشاكل والاستعانة بمستشار او شركة استشارية ؟ تحتاج الشركة إلى تطوير والاستعانة بمستشار أو شركة استشارية في العديد من الحالات، وقد تشمل هذه الحالات ما يلي:
1. تحسين الأداء التشغيلي:
عندما تواجه الشركة صعوبات في تحسين عملياتها التشغيلية أو ترغب في تحسين كفاءتها وفاعليتها.
2. مواجهة تحديات نمو الأعمال:
عندما تواجه الشركة تحديات في التوسع أو التوجه إلى أسواق جديدة وتحتاج إلى استراتيجيات نمو فعّالة.
3. تحسين التكنولوجيا والابتكار:
عندما تكون هناك حاجة لتطوير وتنفيذ حلول تكنولوجية جديدة أو لتعزيز قدرات الابتكار في الشركة.
4. إدارة التغيير:
عندما تخطط الشركة لتحقيق تغييرات كبيرة في هيكلها التنظيمي أو تعتزم تنفيذ استراتيجيات تغيير.
5. تحسين استراتيجيات التسويق والمبيعات:
عند الحاجة إلى تحسين استراتيجيات التسويق وزيادة الربحية من خلال فهم أفضل لاحتياجات العملاء وتحسين التواصل.
6. التعامل مع التحديات المالية:
عندما تواجه الشركة تحديات مالية مثل تقليل التكاليف أو تحسين إدارة التدفق النقدي.
7. تحسين إدارة المشاريع:
عند الحاجة إلى تحسين إدارة المشاريع وضمان تنفيذ المشاريع بفعالية وفي الوقت المحدد.
8. تحسين خدمة العملاء:
عندما تكون هناك حاجة لتحسين تجربة العملاء وتعزيز جودة خدمات الشركة.
9. التعامل مع تغييرات في البيئة القانونية أو التنظيمية:
عندما يكون هناك تأثير للتغييرات في القوانين أو التشريعات على أعمال الشركة وتحتاج إلى التكيف.
10. تطوير وتنفيذ استراتيجيات الموارد البشرية:
عندما تكون هناك حاجة إلى تطوير وتحسين استراتيجيات إدارة الموارد البشرية وتطوير قدرات الفريق.
استشاريون أو شركات الاستشارات يمكنهم تقديم رؤى خارجية وخبرات متخصصة لمساعدة الشركة في تحديد التحديات وفحص الفرص لتحقيق التحسين والتطوير.

لماذا الشركة او المؤسسة تستعين بمستشار خارج الشركة ؟ هناك عدة أسباب تجعل الشركات والمؤسسات يلجأون إلى استخدام خدمات مستشارين خارجيين. من بين هذه الأسباب:
1. التخصص والخبرة:
يوفر المستشارون الخارجيون مستوى عالٍ من التخصص والخبرة في مجالات محددة، مما يسمح للشركة بالاستفادة من الخبرات المتقدمة والتحليلات الفريدة التي قد لا تكون متاحة داخليًا.
2. رؤى جديدة وأفق واسع:
يتيح للشركة الاستفادة من رؤى جديدة وأفق واسع يقدمها المستشار الخارجي الذي ليس ملتزمًا بالأفكار الداخلية أو التقاليد الثابتة في الشركة.
3. التكلفة الفعالة:
قد تكون تكلفة استئناف خدمات مستشار خارجي أقل من توظيف موظف داخلي بنفس المستوى من الخبرة والكفاءة.
4. مرونة العمل:
يوفر الاستعانة بمستشار خارجي مرونة أكبر في تحديد المدة الزمنية ونطاق العمل لمشروع معين، حيث يمكن فصل الاتفاقيات بسهولة بعد الانتهاء من المشروع.
5. تحسين الأداء والكفاءة:
يمكن للمستشارين الخارجيين تقديم تقييم مستقل للعمليات الحالية وتقديم توصيات لتحسين الأداء وزيادة الكفاءة.
6. التغلب على نقص المهارات:
عندما تكون هناك نقص في المهارات الداخلية، يمكن للمستشارين الخارجيين ملء هذه الفجوة وتوفير المهارات اللازمة.
7. تنفيذ المشاريع الخاصة:
عندما تحتاج الشركة إلى تنفيذ مشروع خاص أو تطوير مهارات معينة لفترة محددة.
8. المساعدة في إدارة التغيير:
المستشارون الخارجيون يمكن أن يلعبوا دورًا هامًا في تسهيل عمليات التغيير داخل الشركة وضمان تنفيذها بشكل ناجح.
9. الحصول على تقييم خارجي:
يوفر المستشار الخارجي تقييمًا خارجيًا غير متحيز لأداء الشركة، مما يتيح للإدارة فهم نقاط القوة والضعف والفرص والتحديات.
10. توفير الوقت: - يمكن للمستشارين الخارجيين تحقيق تقدم بسرعة نظرًا لتوجيههم للجهد والتركيز على المهام الرئيسية دون التشتت في المسائل اليومية.
باختصار، يوفر استخدام مستشارين خارجيين فرصة للشركات للاستفادة من الخبرة والخبرات الخارجية لتحسين أدائها وتحقيق أهدافها بفعالية.

كيف تتعامل الشركة مع مستشار يقدم استشارة لها ؟ تتعامل الشركة مع مستشار يقدم استشارة لها من خلال تنفيذ عدة خطوات وإجراءات لضمان تحقيق الفوائد المرجوة وتحقيق أهداف المشروع. إليك بعض الخطوات الرئيسية التي يمكن أن تكون جزءًا من تلك العملية:
1. تحديد الاحتياجات:
تحديد وتوضيح احتياجات الشركة والتحديات التي تواجهها والأهداف التي ترغب في تحقيقها من خلال استشارة المستشار.
2. اختيار المستشار المناسب:
اختيار مستشار ذو خبرة وكفاءة في المجال المطلوب، والذي يتناسب مع احتياجات الشركة وهدف المشروع.
3. توقيع اتفاقية استشارية:
وضع اتفاقية استشارية تحدد نطاق العمل، والتكاليف، والجداول الزمنية، والمسؤوليات المتوقعة.
4. جلسات التخطيط والتحليل:
إجراء جلسات مكثفة لفهم أعماق تحديات الشركة وفهم البيئة التنظيمية وأهداف المشروع.
5. تقديم الخدمات الاستشارية:
تقديم الاستشارة بشكل نظامي وفقًا للاتفاقية، وتقديم المدخلات والتوجيهات اللازمة.
6. متابعة التقدم:
تقديم تقارير دورية حول التقدم المحقق وتقييم الأداء.
7. التواصل الفعّال:
تحفيز التواصل الفعّال بين فريق المستشارين وفريق الشركة لضمان فهم دقيق وتحقيق التوقعات.
8. تقييم النتائج:
تقييم النتائج بشكل دوري لضمان تحقيق الأهداف المرجوة وتحسين العمليات.
9. توثيق الخبرات:
توثيق الخبرات والدروس المستفادة من استشارة المستشار للاستفادة منها في المشاريع المستقبلية.
10. تقييم الرضا:
- إجراء تقييم لرضا الشركة عن خدمات المستشار وفعالية الحلول المقدمة.
11. تسويق النجاح:
- في حال تحقيق النجاح، يمكن استخدام النتائج الإيجابية لتسويق الشركة وبناء علاقات أخرى في المجال.
من خلال تنفيذ هذه الخطوات بشكل فعّال، يمكن للشركة تحقيق أقصى استفادة من خدمات المستشار وضمان تحقيق نتائج إيجابية للمشروع.

كيف المستشار يدير العملية الاستشارية ؟ إدارة العملية الاستشارية هي جزء أساسي من دور المستشار لضمان تنفيذ المشروع بشكل فعّال وتحقيق النتائج المرجوة. إليك بعض الخطوات والمبادئ التي يتبعها المستشار لإدارة العملية الاستشارية:
1. فهم العميل واحتياجاته:
تحليل احتياجات العميل وفهم تحدياته وفرصه.
إجراء جلسات استماع فعّالة لضمان توضيح المتطلبات.
2. تحديد نطاق العمل والأهداف:
تحديد بوضوح نطاق العمل والأهداف المرجوة.
وضع خطة مفصلة لتحديد الخطوات والمهام الضرورية.
3. تخطيط الزمن والموارد:
وضع جداول زمنية محددة لكل مرحلة من مراحل المشروع.
تحديد الموارد اللازمة وتوزيعها بشكل فعّال.
4. التفاعل مع العميل:
إبقاء العميل معنيًا بشكل دائم وتوفير تحديثات دورية.
التعامل مع أي تغييرات في الاحتياجات بشكل فعّال.
5. توجيه الفريق:
تشكيل فريق عمل فعّال وتوجيه أعضائه نحو تحقيق الأهداف.
تحفيز التفاعل وتعزيز التعاون بين أفراد الفريق.
6. جودة العمل والمتابعة:
فحص العمل بشكل دوري للتحقق من جودته.
مراقبة التقدم بانتظام وتحديث الخطط إذا لزم الأمر.
7. التعامل مع التحديات:
التعامل بفعالية مع المشكلات والتحديات التي قد تنشأ.
تحديد حلول سريعة واتخاذ قرارات فعّالة.
8. التقييم وتقديم التوصيات:
تقديم تقييم شامل لنتائج المشروع.
تقديم توصيات لتحسين العمل وتحقيق أقصى استفادة.
9. الاختتام وتقييم الأداء:
استعراض نتائج المشروع وتقديمها للعميل.
تقييم أداء العملية الاستشارية والتعلم من الخبرة.
باستمرارية التواصل مع العميل والتحكم في العمليات، يمكن للمستشار تحقيق أقصى قيمة من العملية الاستشارية وتحقيق النجاح في تحقيق أهداف العميل.

أنتهى ،،،

المستشار الدكتور / جاسم يوسف الفهد
لطلب خدمات واستشارات تصميم عملك التجاري
البرنامج التطبيقي الشامل للإعداد المستشارين المحترفين
The Comprehensive Training Program to Prepare Professional Consultants



المستشار الدكتور / جاسم يوسف الفهد
خبير دراسات والانظمة والكودات والية التطبيق والمتابعة
رئيس نادي المستشارين المحترفين
ايميل: ceo@consult-club.com
رابط البرنامج: